ناهد متولي ويكبيديا، درست في أكبر مدرسة في القاهرة، مدرسة حلمية الزيتون الثانوية للبنات، كانت ناهد محمود متولي، وكيلة الكلية لشؤون الطالبات اضطرت إدارة المدرسة إلى تقسيم الدراسة إلى فترتين  فترة الصباح والمساء  لأن كان هناك حوالي 4000 تلميذ مسجلين على الرغم من أنني أصغر وكيلات العمداء وآخر خريجة.

أسباب تولي ناهد متولي الفترتين 

سنتعرف على أسباب تولي ناهد متولي الفترتين من خلال مايلي:

  • وهبني الله ذكاء وشخصية متميزة و قوية كنت أؤمن بامكانياتي للنجاح في كل ما فعلته. تعلمت  كل شيء سريعًا حقًا دون مساعدة أحد.
  • قبل عشر سنوات، تلقيت ترقية لهذا المنصب لقد علمتني واجبات شؤون الطلاب من قبل ممثل أكبر سناً جاء قبلي.
  •  وساعدتها في بعض الوظائف السهلة حتى أصبحت أفضل في وظيفتي منها. 
  • علمتني وكيلة أخرى أكبر سناً كيفية كتابة الأسئلة وإكمال مهام الاختبار.
  •  كنت أراقبها بدقة عالية أثناء استخدامها لوحة المفاتيح لطباعة أسئلة الامتحان وجميع أعمالها الخاصة حتى تفوقت. 
  • عندما بلغ أحد الوكلاء الستين وكان مسؤولاً عن أعمال الطباعة والاختبارات.
  •  بينما كان الآخر مسؤولاً عن واجبات أخرى، كانت لدي خبرة في الطباعة أكثر مما كانت لدي
  • أتيحت لي الفرصة لإثبات كفاءتي انتدب في دولة عربية للعمل في شؤون الطلاب، فشاركت في المنصب مع وكيل وزارة آخر.
  •  شعرت كأنني ملكة المدرسة لأن كل شيء كان تحت تصرفي، ولم يستطع أحد الوقوف في طريقي .
  • لقد سيطرت على المدرسة وحتى المدير أصبح صديقًا مقربًا لم يكن قادرًا على اتخاذ القرارات دون استشاري. 
  • الجميع يأخذني في الاعتبار بدا أن الله يمنحني المزيد من القوة والحكمة والعجب. 
  • نظرًا لأن الجميع يخافون مني ويسعون لإرضائي، فقد رفعتني إلى درجة أرى فيها كل شخص أقل مني بكثير.

اقرا ايضا:من هو مؤلف رواية جفت الدموع

ناهد متولي ويكبيديا

سنتعرف على معلومات عن ناهد متولي :

  • كانت عائلتي والمناصب البارزة التي شغلها أفراد عائلتي هي العامل الثاني الذي أدى إلى دخولي إلى هذا المرفق.
  •  لمدة ست سنوات، عمل رئيس مجلس أولياء الأمور في المدرسة لزوج أختي الكبرى كنائب أول للوزير ونائب وزير الحكومة المحلية والتلاميذ في المؤسسة.
  •  قسم التوصيف بالجهاز المركزي للتنظيم والإدارة تحت إشراف أخي.
  •  يعمل زوج أختي الصغرى طيارًا في رئاسة الجمهورية برتبة مقدم.
  •  يعمل زوج أختي في المخابرات العامة برتبة عميد، وهي مديرة العلاقات العامة بإدارة التعليم بمصر الجديدة.
  • كل هذا جعلني متكبرًا هذا بالإضافة إلى لباقتي في التحدث، حيث كنت أتحدث لساعات دون ملل.

.......